THE 5-SECOND TRICK FOR المدير المتسلط

The 5-Second Trick For المدير المتسلط

The 5-Second Trick For المدير المتسلط

Blog Article



ابحثي عن الخير داخل هذا الشخص وأثني عليه بصدق عندما يكون هناك ما يبرر ذلك، من دون أي نفاق. اشكريه على أي تعليقات إيجابية ولطيفة ومشجعة وأخبريه أنك تقدريها، فقد يشجع هذا المزيد من ردود الفعل الإيجابية.

وجه الشبه بين مدير المشروع والمايسترو: قيادة متناغمة لتحقيق النجاح في عالم الأعمال وإدارة المشاريع، يمكننا استعارة الكثير من عالم الموسيقى. إذا نظرنا إلى دور مدير المشروع، سنجد أنه يحمل… ١٩

إحدى الطرق المؤكدة لفقد الدافع الذاتي هي التخلي عن قوتك الشخصية. إذا كنت تعيش كل يوم وفقًا لتوقعات شخص آخر فإن شغفك بعملك (وحتى حياتك) سوف يتلاشى ببطء ولكن بثبات.

إذا كنت تشعر بأنك بحاجة إلى دعم نفسي إضافي، فلا تتردد في طلب المساعدة، تذكر أن صحتك النفسية هي أهم شيء.  شاركنا في التعليقات: ما هي أكبر التحديات التي تواجهك في التواصل مع مديرك؟⬇️ تعلّم كيف تتعامل مع المدير المتسلط

مع المسئول معلمة وأعاني من انتقادات الموجه، فكيف أتجاوزها؟

ربما تتعامل مع مدير مغرور يعتقد أنه يعرف كل شيء، أو مدير متردد في اتخاذ القرارات، أو صارم للغاية في التعامل مع قراراته، أو شخص يبعث رسائل متضاربة، أو مدير محدود الذكاء، أو خارق الذكاء، أيضا قد تكون تتعامل مع مدير جديد لا تعرف الكثير عنه، أو مدير تتعامل معه عن بعد وليس بشكل مباشر، أو مدير لا يحبك لأسباب شخصية أو حتى بلا سبب، وبالطبع التعامل مع كل شخصية يحتاج أساليب مختلفة.

من قال إن الإدارة تقتصر على إدارة المدير الموظفين الأقل رتبة منه؟ قد يلعب الموظفون دورا في إدارة مديريهم أيضا، فكما حاول الباحثون تخطيط مبادئ وفنون لإدارة الموظفين وضعوا أيضا فنونا لـ"إدارة المدير".

يتوق القائد الاستبدادي إلى الأضواء ويريد أن يكون محور المحادثة، ويعتبر نفسه صانع القرار الوحيد وسيتجاهل اقتراحات الآخرين.

لا تقع فريسة سهلة لاستفزازاته وخاصة عندما يوجه لك كلام جارح، تذكر فقط بأنك بحاجة لهذا العمل وهو يريد أن يعزز ثقته من خلال التسلط على الجميع، فهو في الحقيقة ضعيف الشخصية لذا حافظ على هدوئك وعندما تجد فرصة عمل أخرى اترك عملك.

اقرأ أيضًا: الاستفادة القصوى من الموارد البشرية.. واجب لا بد منه

أولا لأن هذه ليس من الأخلاق الحميدة، الأمر الثاني مناقشة مدى كرهك لهذا المدير المتسلط مع زملائك في العمل لا يفعل شيئًا لحلّ المشكلة؛ فمعظم الجلسات الجماعية هي محادثات معاكسة للإنتاجية ومضيعة للوقت، ولا يتم خلالها تحقيق أي شيء ذي قيمة وتؤدي اضغط هنا في النهاية إلى المزيد من تجارب العمل السلبية.

هو الذي لا يولي مهامه الوظيفية العناية المطلوبة. لا يتابع عمل الموظف ولا يعرف ماذا يعمل ويتركه يقرر ما يراه مناسبًا ويحمله المسؤولية عندما يخطئ. لا يلتزم بساعات الدوام الرسمي كما ينبغي، ويكثر الخروج أثناء العمل من المكتب. حيث يتظاهر بأنه مشغول طوال الوقت وليس عنده الوقت الكافي لمتابعة العمل بينما هو يصرف معظم وقته لأعماله الشخصية. لذا تجده لا يحب الدخول في تفصيلات العمل مع الموظفين ولا يرغب في عقد الاجتماعات معهم أيضًا. يتضح إهمال هذا المدير عندما يأتي إلى مكتبه أحد المراجعين أو يسأله أحد رؤسائه عن موضوع ما يخص العمل حيث لا يستطيع الإجابة عن الأسئلة والاستفسارات حتى يطلب الموظف المختص ويأخذ منه الإجابة. كما يتضح إهمال هذا المدير عندما يكون لديه اجتماع مع رؤسائه حيث يطلب من أحد الموظفين أن يعطيه نبذة عن موضوع الاجتماع مع بعض الأوراق التي يمكن أن تناقش خلال الاجتماع.

لكن اعلم أولًا أن هناك العديد من العوامل التي تساهم في رضاك الوظيفي بشكل عام. أحد هذه العوامل هو مديرك المباشر. بعبارة أخرى: رئيسك في العمل له علاقة كبيرة بالرضا الوظيفي.

يفضل التعرف على المحفزات التي تثير غضب المدير المتسلط قبل الوقوع فريسة لهذه المحفزات، فالعلم بالشيء أهم من تجربته في الكثير من الأوقات. المواجهة أو التحدي

Report this page